في ١٠ أغسطس، وفقًا لمتحدث رسمي لدى “سي جي أن” وافقت إدارة الطاقة الوطنية (أن إي أي) على “برنامج دمج تكنولوجيا هوالونج رقم ١”. والذي تم تسليمه من قبل شركة تكنولوجيا هوالونج الدولية للطاقة النووية المحدودة. مما يعني أن المشاريع الأخرى التي تخطط لاستخدام هوالونج في الصين تقدمت خطوة نحو تحقيق هدف التشييد الموافق عليه من قبل الدولة. وفي نفس اليوم، أقامت “سي أن أن سي” مؤتمر الحركة وسيبدأ مفاعل “أي بي ١٠٠٠” الأول من نوعه في العالم باستقبال حمولة الوقود.
ويعتبر كل من “أي بي ١٠٠٠” و”هوالونج رقم ١” المفاعلان الرئيسيان في تكنولوجيا “جين ثلاثة” للطاقة النووية. وبما إن المفاعلين يعملان بشكل متميز في القطاع، فإن هناك توقعات إيجابية حول المحلي، فمن المتوقع أن دخول وحدات جديدة في ذروة التشييد.
ووفقًا للأخبار فقد أشارت (أن إي أي) أنه يجب إكمال حقوق الملكية الفكرية المستقلة لـ” هوانلونج رقم ١” والاستيعاب الكلي لـ ١١٧ مركب وقود واستخدام عوامل متغيرة رئيسية ونظام رئيسي ومعايير تقنية ومتطلبات تقنية للمعدات المهمة متحدة. ويستخدم نظام الأمان ما يعرف بالتصميم “النشيط والسلبي”. وفيما يخص الترتيب المحدد، بإمكانها اتخاذ حاجات السوق وتقديم نوعين من الخيارات. بخيارين، سيكون من السهل الوصول إلى أحدث معايير السلامة مع مقاييس تجنب وتخفيف حوادث مثالية وجادة.
وفي النصف الثاني من السنة، من المتوقع أن يقود قطاع الطاقة النووية تحولًا مع استثمار متوسط في سوق المعدات النووية يبلغ ٧.٦ مليار دولار أمريكي في السنة. وللوصول إلى هدف سياسة محطات الطاقة النووية لسنة ٢٠٢٠ والذي يبلغ ٨٨ جيجا واط، ستشغل الصين ما يقارب ٣٠ وحدة في الأربع سنوات المقبلة ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة استثمار المعدات إلى أكثر كم ٣٠.٣٥ مليار دولار أمريكي.