بعد المملكة المتحدة وفرنسا واليابان، يدخل روساتوم في النادي المغلق لمعالجة الوقود النووي. في عام 2014، قدمت
جمعية إنتاج ماياك العامة للتشغيل في اوزرك محطة المعالجة التجريبية من وقود اليورانيوم البريليوم المستهلك من طبقة غواصات ألفا (مشروع 705 / 705 كانت استراتيجية روساتوم لاختبار وقود من الدرجة ألفا إلى ترقيته للتطبيق الصناعي.
في وقت سابق في هذا الشهر 2016 وبعد خكس سنوات من اعادة بناء وتحديث محطة الكيمياء الاشعاعية وهويعد الخط التكنولوجي الثالث في صرف وقوديورانيوم – براليوم يكون في التشغيل وهذا الخط الجديد لاعادة الانتاج وادارة المخلفات سيتعامل مع مفاعلات في في 400 , 1000
وأعرب روس آتوم بوضوح نيتها إعادة معالجة أي نوع من الوقود النووي المستهلك والمنافسة ضد شركة أريفا والموقع الصيني المحتمل في المستقبل. ما لا نعرفه حتى الآن هو القصد من روساتوم لتصدير هذه المرافق في المناطق التي سوف تستخدم التكنولوجيا علي نطاق واسع
نطاق واسع، مثل الشرق الأوسط وأفريقيا.
البلدان عملاء روس آتوم والمستخدم المحتملين لفي في ار هي على النحو التالي: أرمينيا، الجزائر، بنغلاديش، روسيا البيضاء، بلغاريا، الصين، جمهورية التشيك، مصر، فنلندا، ألمانيا، المجر، الهند، إيران، الأردن، نيجيريا، سلوفاكيا، جنوب أفريقيا ، تونس، تركيا، أوكرانيا وروسيا.
وللتذكير، وقعت شركة أريفا والمؤسسة النووية في عام 2010 اتفاقا لبناء محطة المعالجة في الصين، وبلغت قيمة تكلفة المشروع ل 20 مليار يورو. على نحو اخر فان الصين تعمل مع روسيا في محطة موكس لمفاعل الصين التجريبي السريع ، والذي يقوم على التكنولوجيا الروسية.
ملاحظة: واجه موقع ماياك أكثر من 23 حادثة منذ عملها، من سوء الإدارة في إجراءات التعامل مع النفايات المشعة، إلى فشل المعدات الميكانيكية نتجت عن سكب النفايات المشعة
.