أُنشأت “ترك لويدو” لتصنيف السفن في عام 1962. وتعمل حاليًا كهيئة ترخيص وطنية في إنشاء السفن واليخوت وتصميم السفن والطاقة والتصنيع والنقل ومجالات الصناعة الدفاعية واللوجستية.
وقد امتد ترخيصها ليصل أول توربين رياح وطني في تركيا والسفينة الحربية “تي سي جي الأناضولية” بالإضافة إلى مراكب بحرية في قطر وتركمانستان.
وتنوي الشركة كسب دخلٍ كافٍ في خدمات الفحص والترخيص في قطاع الطاقة النووية.
أعلن تشيم ميليكوغلو، رئيس مجلس المدراء، مؤخرًا أن “لويدو التركية” دخلت في تعاون ثلاثس مع “توف نورد إنسيس جي أم بي أتس وكو كي جي” الألمانية و”توف للمراقبة التقنية والتوثيق أي.ش” التركية لكي تكون مستعدة لترخيص الطاقة النووية.
تُعتبر ” توف نورد إنسيس جي أم بي أتس وكو كي جي” هيئة معروفة في العديد من المشاريع الدولية مع خبرة في مسائل تناسب النظام للتنصيب النووية وعمليات التصنيع والمراقبة اللازمة خلال دورة الحياة وتدريب وترخيص الطاقم التقني.
صرح السيد ميليكوغلو أن “الغرض من هذا التعاون هو توفير خدمات التقييم المطابقة في محطات الطاقة النووية المتوسطة الأجل وتبادل التكنولوجيا والخبرات والكيفية لبلدنا ولتوطين الخدمات.”
الأفراد المهمين خلال مراسم التوقيع في 11 أبريل:
“لويدو التركية”:
السيد تسيم ميليكوغلو، رئيس المجلس.
السيد ألبر إيرالب، المدير العام لتطوير الأعمال.
آيفر أديجوزال، مدير التصنيع والتوثيق.
“توف نورد” (ألمانيا وتركيا):
آستريد بيتيرسن، مدير عام ” توف نورد إنسيس جي أم بي أتس وكو كي جي” ورئيس أنشطة الطاقة النووية.
أوليفر رابي، مدير تطوير الأعمال الدولية.
أولريتش راكريم، مدير تصميم الأنشطة النووية وسلامة المواد والمعدات.
رضا باشكان، المدير العام لـ “توف نورد تركيا.”
