هناك ستة متنافسون يسعون للفوز بمشروع توسيع المحطة النووية فى جمهورية التشيك, ضمنهم روس آتوم, وستنجهاوس, إى دى إف, أتما (شركة المحاصّة لأريف و متسوبيشى), (كيه إتش إن بى) و (سي جى إن)
لا زالت جمهورية التشيك فى عملية التصديق على توسيع محطة تيميلين للطاقة النووية, بينما تأخذ سي إى زد دور القيادة فى هذا المشروع التوسعى و إختيار شركات محددة لهذا المشروع.
أرسل الروس مقترحاً يتضمن إنشاء المفاعلات و نموذج التسليم. يمكن أن يتم نسخ نموذج مشروع هنهيكيفى فى فنلندا, أو إتباع نموذج بي او او لمشروع أكويو فى تركيا. سي جي إن تتبع الاستراتيجية الروسية و تقيم قدرتها داخليا للتغلب على المافسة بضخ حوافز أكثر للصناعة المحلية.
لكن عرض الصين يتكامل أيضا فى إتفاقية تجارة عالمية بين جمهورية التشيك و الصين. جمهورية التشيك أكبر شريك تجارى للصين فى أوروبا الشرقية و الوسطى, بأكثر من 11 مليار دولار أمريكى العام الماضى, إنها تعد بمثابة شريك إستراتيجى لإستراتيجية, حزام واحد, طريق واحد.
و مع ذلك لا تستطيع حكومة جمهورية التشيك أن تصنع أى قرار للمضى قدما, هذا المشروع, سوف يتوجب أن ينتظر الحكومة الجديدة فى أكتوبر.