جيماش الآلات الثقيلة مقابلة التصنيع

أن بي أن: السيد كان يارانجوميلي أوغلو، هل يمكنك إعطاؤنا نبذة عن نفسك؟

ك.ي: أنا مهندس ميكانيكي، خريج جامعة يلديز تيكنيك إسطنبول سنة ١٩٩٦، وقد عملت في هذا القطاع منذ ٢٠ سنة، وخصوصًا قطاع البتروكيمياويات في الولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط في أنشطة موقع العمل.

أن بي أن: أين عملت في الشرق الأوسط؟

ك.ي: في المملكة العربية السعودية، فقد عملت مع الشركة الأمريكية-العربية للنفط “أرامكو”، وشركة صناعات البيتومن السعودية المحدودة “سابيت” في مصر.

أن بي أن: أين عملت في الولايات المتحدة؟

ك.ي: في آشفيل، بالقرب من كارولاينا لسنة ونصف. ثم في ٢٠١٣، انضممت إلى جيماش وأعمل لديهم لمدة ٤ سنوات الآن. وقد تعرفت عليهم قبل أن أنضم إلى الشركة قبل أكثر من عشر سنوات. والتقيت بمديري الحالي في ٢٠٠٧-٢٠٠٨ عندما كنت أعمل لدى مكتب فيريتاس، شركة الطرف الثالث. وفي ذلك الوقت، كنت أعمل كوكيل في منطقتي ولذلك عملت مع المفتشين.

أن بي أن: إذًا خبرتك مع مكتب فيريتاس ساعدتك لتصبح مدير الجودة لدى جيماش؟

ك.ي: على الأغلب، نعم. كما أنني رأيت الكثير من الشركات المختلفة، وعملت كمفتش لعشر سنوات بجد وأمتلك خبرة في أنشطة موقع العمل. وانضممت لجيماش في نهاية ٢٠١٣ ولا أزال أعمل معهم.

أن بي أن: كيف تعمل كمدير جودة لدى جيماش بالضبط؟

ك.ي: لدي تسعة زملاء يعملون لدي في ضمان الجودة والتحكم بالجودة. بجانب ذلك، لدي مسؤوليات أخرى تتعلق بالزبائن الجدد في مرحلة الانتظار وأقوم بإبلاغ المدير العام مباشرة.

أن بي أن: مثير للاهتمام. هل بإمكانك إخبارنا في أي مجال بدأت شركتك الجديدة، جيماش والتي أنشأت في ١٩٧٦، العمل؟

ك.ي: متخصصة في المصفاة. لقد استقال مؤسس الشركة ساميل جيرجين من المصفاة. توجد مصفاتين في إزمير، الأولى تملكها “توبراش” والثانية تملكها “بيكتيم” (مصفاة ستار أي. ش.، وهي شركة تابعة لـ “سوكار” تركيا). وعندما تقاعد السيد جيرجين، بدأ بتصنيع الأجزاء مثل أوعية الضغط والحاويات والمبدلات وغيرها لمدة عشر سنوات. ثم بدأ في قطاعات التعدين والإسمنت. في قطاع الإسمنت، قام بإنتاج المغذيات والطاحونات الرأسية والأفقية والمكثفات. ومنذ عشر سنوات، قامت الإدارة بلقاء “ليروي سومر” (شركة تابعة لإميرسون الحركية الصناعية) وقاموا بإنتاج بعض الأجزاء كحلول صناعية لسوقهم المحلي للطاقة. ومنذ أربع سنوات، بدأنا بالنقاش حول الأجزاء النووية التي نقوم بتصنيعها الآن. وتأتي “ليروي سومر” إلى شركتنا بصورة دائمة للتدقيق، وكانت المرة الأخيرة قبل عدة شهور.

أن بي أن: أنتم تصنعون المعدات الثقيلة في تركيا، وتتقسم تجارتكم إلى خمسة أقسام: الإسمنت ومحطات الطاقة والبتروكيماويات وأدوات الآلات والتعدين.

ك.ي: نعم، الأقسام الأساسية هي الطاقة والإسمنت والمصفاة.

أن بي أن: ما هو اتجاه شركتكم؟

ك.ي: حاليًا، أستطيع القول بأن الطاقة تحتل نسبة ٣٠٪. وذلك لأن الطاقة الحرارية والمائية والنووية تمثل ما نسبته ٣٠-٣٥٪ من قدرة إنتاجنا. و٥٠٪ للإسمنت والباقي للتعدين والمصفاة وغيرها.

أن بي أن: في رأيك، ما هو القطاع الأكثر رواجًا في السنتين الماضيتين؟

ك.ي: قطاع الطاقة! لقد بدأنا العمل فيه منذ ٤ سنوات بنسبة ٥٪. وخلال ٣ سنوات أصبح بنسبة ٣٠-٣٥٪. والآن نقوم برفض بعض الأعمال التي تفوق هذه النسبة. هناك ثلاثة أو أربعة محركين، خصوصًا في طاقة الرياح والطاقة المائية ونحن نقوم بتزويدهم كلهم. ويستثمر هؤلاء في تركيا بسبب الإعفاءات الضريبية والمالية وذلك لتوطين المعدات.

أن بي أن: لماذا لا تجدون شركاء صناعيون ومقاولون فرعيون لمساعدتكم؟

ك.ي: حاولنا ذلك، ولكن قطاع الطاقة يختلف قليلاً مقارنة بالقطاعات الأخرى، فهو يتطلب التحكم بالجودة بصورة دائمة. ليس سهلًا. لقد وجدنا مزودين فرعيين أتراك وقمنا بتدريبهم ولكن واجهتنا العديد من المشاكل خلال العملية ولذلك نحن نفضل التحكم بالجودة بما يتوقعه الزبون.

أن بي أن: تقومون بتزويد الكثير من شركات الهندسة والتوريد والإنشاءات الكبرى، وأنتم أيضًا مصنعين للمعدات. ما هو معدل تصديركم؟

ك.ي: كان المعدل في السنة الماضية ٩٣٪.

أن بي أن: ما هي الدول التي تصدرون لها بشكل دائم؟

ك.ي: على الأغلب أوروبا. نحن نصدر إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا ويقوم زبائننا باستخدام وتجميع منتجاتنا حول العالم. على سبيل المثال، نحن نبيع منتجاتنا لمجموعة “ثيسين” وتستخدمها في الشرق الأوسط. ونقوم ببيع منتجاتنا لـ “جنرال إليكتريك” وتقوم باستخدامها في المكسيك.

أن بي أن: كيف تحافظون على الجودة؟ ما الذي يصنع ميزتكم التنافسية؟

ك.ي: لدينا العديد من الفوائد، المرونة هي واحدة من هذه الفوائد. نحن نقوم بتصنيع حتى الأجزاء الصغيرة مثل حقن التوربينات. ثانيًا، استراتيجيتنا المبنية على ثقافة الإدارة، نحن نركز على الزبون.

ثم، في فريق التحكم بالجودة، كان هناك ثلاثة أشخاص فقط ولكن العدد تزايد ثلاثة أضعاف خلال ثلاث سنوات ونحن نقوم بتدريب طاقمنا دائمًا. لا توجد لدينا ميزانية للتدريب. نحن نعلم الإدارة فقط بالتدريب لأن التدريب مهم ونافع للشركة. على سبيل المثال، حينما قمنا بتدريب الطلاء، قامت الإدارة بدفع التكلفة والتي بلغت ١٠٠٠٠ دولار أمريكي. نحن نستثمر في الأشخاص، ونحن فخورون جدًا أن لدينا بعض الموظفين في الشركة ذوي خبرة تمتد ٣٠-٣٥ سنة.

أن بي أن: إذًا أنتم تحتفظون بالأشخاص ليس لإنجازهم الأعمال فقط ولكن لمساعدتهم على النمو. هل تعتقد أن هذا هو مفتاح الحصول على فريق عمل ذو جودة عالية وتدريب عالي الفعالية؟

ك.ي: بالطبع. للتدريب غير التدميري وتدريب اللحام، كلما كان هناك تدريب يخص التصنيع نقوم نحن بإرسال موظفينا.

أن بي أن: لقد ذكرت سابقًا أن قمت بزيارة لبرنامج نووي، أنتم تقومون بتصدير بعض المكونات إلى الصين، لأحد زبائنكم، “ليروي سومر”، متى بدأتم العمل في المجال النووي؟

ك.ي: منذ أربع سنوات. وقد أنهينا وشحنا مشروعنا الثالث السنة الماضية. لقد واجهنا العديد من الصعوبات في البداية. في العادة نقوم بتصنيع الأجزاء البسيطة في التصنيع المعتاد حيث نقوم بتصنيع قطعتين كل شهر للمجال النووي، حتى الجزيرة المعتادة نستطيع الانتهاء من قطعة واحدة منها خلال ستة أشهر. نقوم بإرسال بعض الأشخاص إلى فرنسا للتدريب ليتعرفوا على ماذا يتوجب التركيز وما الذي يفعلونه. وخلال السنوات الأربع الأخيرة، نحن نصنع للقطاع النووي وبشكل خاص للسوق الصيني. لقد أنهينا ثلاثة مشاريع وتقوم الآن “إي دي أف” بتدقيقنا للبدء بمشاريع في فرنسا.

أن بي أن: هل تلقيتم أي تفتيش قبل الشروع في العمل لزبائنكم الصينيين؟

ك.ي: نعم، للسوق التركي، زارنا فريق من “إي دي أف” وزبوننا الصيني في موقعنا.

أن بي أن: إلى أي مشروع تقومون بتصدير منتجاتكم إلى الصين؟

ك.ي: إلى وحدات فوكينج رقم ١ و٢.

أن بي أن: لقد رضختم لمعايير “أسمي أس&يو” و”آي أس أو ٩٠٠١” ضمن جميع تراخيصكم.

ك.ي: نعم، ولمدة ثلاث سنوات، تم تدقيقنا ونجحنا في التفتيش.

أن بي أن: أنتم تلتزمون بجميع التراخيص لضمان تتبع كامل للمواد، هل يمكنكم إيجاد مثل هذه الخبرة يتم تطويرها في تركيا للأسواق الأجنبية مثل السوق الصيني أو تعتبرون هذه التراخيص متطلبات تخصكم أنتم؟

ك.ي: يعتمد على الاستثمار. هذا السوق يبدو سهلًا وجاذبًا ولكن أولاً يجب الاستثمار في الأشخاص، ثانيًا، يجب أن تكون قدرة الآلات عالية، وأخيرًا، يجب عليك أن تكون صبورًا في هذا القطاع. ذلك لأنك لن تكسب مالًا في البداية. في أول سنتين، ستكتسب الخبرة لكي تكون مستعدًا ماليًا. هذا ليس سهلًا. في تركيا، يركز الناس على المدى القصير، ولذلك لن يركز السوق على الجودة والاستثمار للتطوير.

أن بي أن: بما أنكم ناجحون جدًا في مشروع فوكينج، هل طلبت “ليروي سومر” أو أي شركة الأخرى العمل معكم على محطات أخرى في بلدان أخرى وفي القطاع النووي؟

ك.ي: نعم. فرنسا والبرازيل. وقد أنهينا للتو مشروعين لمحطة البلطيق للطاقة النووية.

أن بي أن: مبهر. إذًا ستصبحون لاعبًا عالميًا في القطاع النووي مع روسيا والصين وفرنسا.

ك.ي: بالطبع.

أن بي أن: هل أطلعتم أي أحد من أكويو أنكم بالفعل  تقومون بالتصدير؟

ك.ي: لم نقم بإطلاع أحد بعد. حضرنا القمة الدولية لمحطات الطاقة النووية في إسطنبول (آي أن بي بي أس) هذه السنة، وكان ذلك معرضنا النووي الأول. وخصوصًا مع الإعلانات فإننا نخطو خطوة بخطوة لأننا لا نزال غير معروفين بكثرة.

أن بي أن: باستثناء المشاريع النووية التي ذكرتها وأعمالكم في تركيا، هل تشتركون أيضًا  في أنشطة أخرى في الشرق الأوسط وأفريقيا؟

ك.ي: لقد بدأنا أول مشروع مع الحكومة التركية في أعمال الطاقة المالية. نحن ننفذ هذا المشروع مع “يواش” و جامعة “توب”. نحن ننتج توربينات محلية ١٠٠٪ يتم تصنيعها في آيدين، موقع كيبيز.

ولأسواق أخرى، نحن نقوم بالبيع لشركات هندسية عالمية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.

أن بي أن: بالنسبة للبرنامج النووي التركي، ما هي الأنشطة التي تقومون بها في هذا الشأن؟

ك.ي: قامت ميتسوبيشي بإرسال قائمة أسئلة لنا حول مشروع سينوب. فقد أحالت الحكومة ميتسوبيشي لنا كتوطين لسينوب.

أن بي أن: عندما يبدأ مشروعي أكويو وسينوب، وبما أنكم تقومون بتصنيع المعدات النووية بالفعل، من الممكن أن تتواصل معكم الشركات التابعة لروساتوم وميتسوبيشي للعمل معكم. ماذا تتوقعون من شريككم الأجنبي؟

ك.ي: في مصنعنا، نمتلك العديد من المحطات. لدنا منطقة تبلغ ٤٢٠٠٠ متر مربع، تم إغلاق ٢٠٠٠٠ متر مربع منها والباقي مساحة مفتوحة. إذا تقدمت لنا أي جهة لتصنيع بعض الأجزاء النووية، نحن لدينا منطقة تناسب الإنتاج الجديد والموظفين المدربين للعمل. بإمكاننا عزل الجزء النووي عن المنطقة الأخرى.

أن بي أن: هل لديكم منطقة نظيفة؟

ك.ي: نعم بالطبع. في هذه المنطقة النظيمة، لدينا ٥ محلات لحام ومحلين للآلات ومهندسون مختصون لهذه المنطقة. نظامنا يختلف عن الشركات التركية الأخرى.

أن بي أن: نعم فأنتم تملكون المعايير الروسية أيضًا. فلنكمل الحوار حول السوق المحلي، مثل أكويو وسينوب. ما هي الفوائد التي ستكسبها شركة أجنبية منكم؟

ك.ي: أول فائدة هي السعر. لأننا دائمًا نحافظ على المعدل الملائم بين الحزام الأزرق والأبيض. نحن اختياريين جدًا في جانب الموارد البشرية. ثاني فائدة هي قدراتنا في الآلات واللحام. ثالث فائدة هي منطقتنا الكبيرة المتاحة، فقد قمنا باستثمارات لافتة لتنمو الشركة باستمرار. والفائدة الأخيرة هي خبرتنا في القطاع. وحتى لو بدأنا العمل في أربع سنوات من الآن، فقد وصلنا بنجاح إلى الأسواق النووية الأجنبية.

أن بي أن: هل تأثرت أعمالكم في الشرق الأوسط بالإرهاب والوضع غير المستقر في المنطقة؟

ك.ي: خلال أربع سنوات، مررنا بست أو سبع كوارث. وخلال الأزمات ننمو لأننا لا نعمل للمحلي فقط وإنما للعالمي. وقد ركزنا على المنتجات ذات الجودة العالية لمتعددي الجنسيات في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. وانطلاقًا من هذه الاستراتيجية لم نواجه أي مشاكل إلى الآن.

أن بي أن: لقد قلت بأنكم في وقت الأزمات تعززون جهودكم للأعمال الأجنبية، الشرق الأوسط وأفريقيا يملكان برامج نووية كبيرة في جنوب أفريقيا وكينيا ونيجيريا ومصر وغيرها. هل تخطط شركتكم لتوسيع قدراتها في التصدير لهذه البلدان؟ أم أنكم تركزون على التصدير لشركات أوروبية كبرى؟  

ك.ي: لا نملك حدودًا أبدًا. حدودنا الوحيدة تأتي في المحلي. نحاول الحفاظ على ٥-٨٪ في المحلي والبقية للعالمي. نحن نصدر لجنسيات متعددة. وبإمكاننا التصدير للشرق الأوسط، المستثمرين في كل مكان. وخلال السنوات الثلاث الماضية، قمنا بالبيع في مصر وخصوصًا الأجزاء الاسمنتية. ولكننا نركز على أوروبا حاليًا وخلال ثلاث سنوات لا نعلم أين سيكون الاستثمار التالي.

أن بي أن: ذكرت مصر، هل تعلم أنهم يقومون ببناء محطات طاقة نووية؟ لقد قاموا بتوقيع اتفاقية مع روساتوم لبناء أربعة مفاعلات، بنفس تكنولوجيا أكويو تقريبًا.

ك.ي: لدى مؤسس شركتنا استراتيجية “لا تفصل شركة أو دولة أبدًا”. السبب الوحيد الذي يجعلنا نحافظ على نسبة قليلة في المحلي هي الظروف المتقلبة في تركيا. وهذا هو سبب جعل ٩٠٪ من مبيعاتنا للخارج.

أن بي أن: لقد حضرتم (آي أن بي بي أس) وزرتم العديد من منصات عرض شركات تركية وعالمية في محاولة لتعزيز سوقكم النووي. ما هي نصيحتكم لأي مستجد في القطاع؟

ك.ي: بالنسبة للشركات التركية، أنصحهم بتغيير طريقة تفكيرهم. العقلية “المعتادة” والعقلية “النووية” تختلفان كليًا. وعليهم أن يكونوا صبورين ويجب أن يكون معززين ماليًا فالفائدة ليست كبيرة كما يتصورون فالفائدة تأتي في الجودة والتصنيع بشكل عام وهذا سيؤثر في القطاعات الأخرى.

أن بي أن: ماذا عن الشركات الأجنبية التي ترغب بالاستثمار في تركيا، ما هي نصيحتك لهم؟

ك.ي: انظروا للقطاعات المختلفة، وقوموا بملاحظة القطاعات المتواجدة أو التي يتم التخطيط لها. أيضًا، المخاطر والاحتمالات في السوق، ثم الخلفية المالية للشريك المحلي والتحقيق فيها.

أن بي أن: شكرًا جزيلًا على وقتك.

ك.ي: العفو

اتصال:

Mr. Bekir Girgin

[email protected]

http://www.gimas.gen.tr

 

Arnaud Lefevre

Arnaud Lefevre

Arnaud Lefevre is the Chief Executive Officer of Dynatom International. Arnaud is in charge of the international development of the business portfolio.
0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Inline Feedbacks
View all comments

Don’t Stop Here

أن وفدا روسيا سيزور موقع بناء محطة الضبعة للطاقة الكهرذرية الشهر المقبل للاطلاع على ما تم إنجازه من أعمال هندسية للمشروع

النصلقد تم الانتهاء من كافة الدراسات الفنية لمشروع محطة الضبعة ، والان هي مرحلة المفاوضات النهائية مع شركة “روس آتوم” الروسية للطاقة النووية المسؤولة عن

Scroll to Top